عبدالله بن زايد: الإمارات تدعم "مبادرة مكافحة العنف الجنسي في حالات الصراع"
حث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الحكومات على أهمية دعم "مبادرة الأمم المتحدة لمكافحة العنف الجنسي في حالات الصراع"، بما في ذلك إدانة هذه الجريمة وملاحقة مرتكبيها ومعاقبتهم وفقا للقانون الجنائي الدولي.
جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به سموه أمام اجتماع "مبادرة منع العنف الجنسي في حالات الصراع" الذي عقدته الأمم المتحدة يوم أمس في مقرها بمناسبة إعلان الإلتزام الدولي بإنهاء العنف الجنسي في حالات الصراع، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ68 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وجدد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلتزام دولة الإمارات بالعمل مع شركائها من المجتمع الدولي للقضاء على هذا النوع من العنف، داعيا إلى تعزيز الشعور بالمسؤولية وتأكيد نظام العدالة الجنائية في الدول التي تنشب فيها الصراعات للحد من هذه الجرائم.
ونوه سموه بالدعم الذي قدمته دولة الإمارات سواء لـ"هيئة الأمم المتحدة للمرأة" لتعزيز المساعي الدولية الرامية للقضاء على هذه الظاهرة، أو عبر الشراكة مع المملكة المتحدة من أجل دعم جهود الحكومة الصومالية في مكافحة العنف الجنسي أثناء الصراعات.
جاء ذلك خلال البيان الذي أدلى به سموه أمام اجتماع "مبادرة منع العنف الجنسي في حالات الصراع" الذي عقدته الأمم المتحدة يوم أمس في مقرها بمناسبة إعلان الإلتزام الدولي بإنهاء العنف الجنسي في حالات الصراع، وذلك على هامش أعمال الدورة الـ68 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وجدد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان إلتزام دولة الإمارات بالعمل مع شركائها من المجتمع الدولي للقضاء على هذا النوع من العنف، داعيا إلى تعزيز الشعور بالمسؤولية وتأكيد نظام العدالة الجنائية في الدول التي تنشب فيها الصراعات للحد من هذه الجرائم.
ونوه سموه بالدعم الذي قدمته دولة الإمارات سواء لـ"هيئة الأمم المتحدة للمرأة" لتعزيز المساعي الدولية الرامية للقضاء على هذه الظاهرة، أو عبر الشراكة مع المملكة المتحدة من أجل دعم جهود الحكومة الصومالية في مكافحة العنف الجنسي أثناء الصراعات.
تعليقات